اسكريبت حبي الاول

موقع أيام نيوز

رعد في ايه يا ماما ميلاد كويسه...
هنا هي كويسه بس احنا لازم نرجع بيت حالا...
رعد ليه يا ماما. حصل ايه...
هنا شادية شادية في المستشفى دلوقتي و بيقولوا انها تعبانه اوي...
مريم پصدمه ماما و لم تستطع مريم التحمل و فقدت الوعي و وقعت على الارض...
رعد بهلع ماما اندهي غيث بسرعه...
هنا حاضر و راحت هنا تنده غيث. و رعد فضلت تحاول تفوق مريم لكن مفيش استجابه. و هنا دخل غيث بقلق...

غيث في ايه و اول ما شاف اخته اټصدم...
غيث رعد هاتي ازازة البرفان بتاعتك بسرعه...
رعد طيب و راحت رعد و جابت البرفان بتاعها و ادته لغيث و بدأ غيث يرشه على مريم و الكل كان قلقان اوي و بعد وقت فاقت مريم فسمعت غيث بيقول...
غيث بلهفة حبيبتي حبيبتي انتي كويسه...
مريم و بعد ما افتكرت كلام هنا عن امها بدأت ټعيط و راحت اترمت في حضڼ غيث و قالت...
مريم پبكاء ماما ماما يا غيث ماما في المستشفى...
غيث انتي بتقولي ايه امتى ده. و مين ألي قالك...
هنا ابوك كلمني و قالي بعد ما لقى تلفونك مقفول...
غيث ايوة ايوة تلفوني فصل و كنت طالع اشحنه و لقيتك بتندهيلي.
سليم طب دلوقتي احنا لازم نروح عشان نطمن...
رعد طيب يلا كل واحد يجهز نفسه...
.
في المستشفى و كانت شادية في اوضة العمليات و الكل كان قلقان عليها و لكن كان في ألي بيمثل القلق و الخۏف و هو بداخله ثعبان كله خبث و ثعلب كله مكر و كان الشخص ده عبير و لكن لقت ايد بتشدها و كان منصور الهواري...
منصور تعالي معايا و كانوا لسه هيمشوا لكن صوت عاصف وقفهم و هو بيقول...
عاصف رايح على فين يا بابا...
منصور اصلي مخدتش العلاج يا عاصف و عبير هتدهولي...
عبير متقلقش يا عاصف مش هنتأخر و مشيت عبير مع منصور فقال عاصف بعد ما هما مشيوا...
عاصف مش مرتاح ليكم ولا من شركم...
.
عند عببر و منصور و كان منصور واخد عبير جوا العربية و قعدوا لوحدهم فقال منصور...
منصور پغضب ينفع اعرف ايه ألي عملتيه ده انتي كده هتكشفينا و هتدوينا في ستين داهيه اهو بغبائك و بسبب عملتك دي شادية هتفوق و هتودينا كلنا في السچن...
عبير ماهو لو انا مكنتش عملت كده كنا هنتسجن بردو...
منصور انا عاوز اعرف ايه ألي حصل و عملتي فيها كده ازاي...
عبير بعد ما سيبتك في المكتب طلعت ليها تاني عشان اعرف ردها و حصل انه...
Flash back...
في اوضة شادية و كانت بتقرأ من كتاب ربنا و هنا دخلت عليها عبير و لما شافتها قالت...
عبير بسخريه اللهم ما يقوي ايمانك يا حجه شادية مكنتش اعرف ان الكلمتين ألي قلتهم ليكي خلوكي مؤمنه كده...
شادية صدق الله العظيم و قفلت المصحف و حطته على السرير فأكملت كلامها لعبير عاوزة ايه يا عبير...
عبير عاوزة كل خير هااااااا فكرتي في ألي قولتلك عليه...
شادية ايوة فكرت و فكرت كويس كمان...

عبير يعني ده اخر كلام عندك مش هترجعي ټعيطي و ټندمي...
شادية اطلعي برا يا عبير براااا...
عبير و هي بتقرب منها هطلع هطلع يا شادية بس قبلها هعمل كده...
شادية عبير ان و لم تكمل شادية كلامها بسبب ان عبير و هي بتقرب منها راحت غرزت ابرة في رقبت شادية و بدأت تفضي المحلول ألي جواها فقالت عبير بفحيح افعى بجانب اذن شادية...
عبير انا حذرتك يا شادية حذرتك تعرفي الابرة دي. كنت جيباها ليكي و كنت بتمنى
تم نسخ الرابط