هشغلك معايا بشرط هتتجوزي اخويا
المحتويات
هما اذوه فأكيد قصده علي اخواته اكيد ليهم ايد في الموضوع
عند مؤيد كان ساند رأسه ع الكرسي ومغمض عيونه
وفجأة فتحهم واخد تليفونه واتصل ع رقم مجهول عنده واتكلم كانت زهراء خارجه لسه من الدريسنج فوقفت لما سمعته بيتكلم ويقول
انا مش عايزه يحس بحاجه عايزه يفهم ان انا مااعرفش حاجه عن ۏفاة بابا لحد مااقدر امسك دليل عليه
دي كمان عشان يسكتها اكيد مش دي الحقيقه فدخلت الدريسنج تاني تكمل ما هي زهقت من كتر التفكير وبدءت تكمل تجهيز وهي بتطلع ملابسها
لقيت ملف فيه أوراق كتير تحت ملابسها فضولها اخدها ان هي تفتحه واول ما فتحته لقيت ان ممتلكات والد مؤيد كلها مكتوبه لمؤيد ويوسف ووتين بس
حسيت للحظه ان اكمل وتيا ليهم علاقه باللي حصل لوالدهم اكيد مش هيعمل كدا من فراغ
فتحت باقي الاوراق اللي في الملف كانت وصيه ومكتوب فيها ان ثلاث ارباع الثروه لمؤيد ووتين والربع ليوسف من الثلاث اربع النصف اللي هو ميراثهم في والدتهم
والربع في والدهم لان والدهم ووالدتهم كانوا شركاء وبما ان يوسف مش ابنها فمالوش اي حق فيها وبردوا في الوصيه مااتذكرش اسم اكمل نهائي ولا تيا
انت ليه كذبت عليا وانت عارف ان اكمل وتيا ليهم ايد في قتل والدهم
بص ليا بنظره مش مفهومه وقال انا ما كذبتش عليكي في حاجه بس مش كل حاجه هتعرفيها
ولو اكمل وتيا ليهم ايد في الموضوع دا فأحب اقول ليكي ان قريب جدا هخليهم يروحوا لبابا
بس انت ما قولتش من ساعه ليه
مش مهم المهم ان بسرعه ماشي عشان عندى ليكي مفاجأة كبيرة ومتأكد هتعجبك
مفاجأة كبيرة كمان حيث كدا ثواني وهكون عندك
دخلت جهزت وخرجنا وفي الطريق فجأه السائق وقف ولقيت جاردين اتوجهوا للعربيه
ومؤيد طلع من جيبه مخددددر وحطه ع وشي
ماحسيتش بأي حاجه بعدها غير وانا في مكان زي مخزن كدا وايدي ورجلي مربوطين وفي لصق صوتي مكتووووم بيه
في مكان تاني كان مؤيد قاعد علي الكرسي المتحرك ومغمض عيونه وبيتكلم بصوت هادي جدا وبيقول فضولك اجبرني علي كدا ولحد ما اخلص مهمتي مش هتشوفي الشمس يا زهراء
عند زهراء كانت بتحاول تفك نفسها بس مش عارفه فبتحاول بأي طريقة تخلص نفسها
اما يوسف فراح يكمل شغل في الشركه
في الكويت كانت تيا في مناقشه مع زوجها وعلت بينهم
معاذ تيا ماتنسيش انتي عملتي اي زمان مش عايز افكرك روووحك في ايدي يا تيا
تيا معاذ الظاهر ان انت نسيت نفسك وان انت بقيت كدا بسبب عملتي اللي انت بتهددني بيها دي
معاذ أيوه انا كبرت
بسببك بس ما طلبتش منك تقتلي والدك
انا عملت كدا عشانك انت وفي الاخر مش عجبك انت هتفهم امتي بقي
مش عايز افهم بس كل اللي اقدر اقوله ليكي ان لو
زهههقت اكتر من كدا هتضايقي وسابها وخرج
قعدت تيا علي الارض وبتفتكر لما اتفقت مع صديق والدها اللي هو اصلا والد معاذ علي قطع فرامات العربيه وتيا هتذود جرررعه من الأدوية وبعدين هيحطوا والدها في العربيه
ويقذفوه من علي تل وبكدا يبقي اتوووفي اثر السير وهتتواصل مع الدكتور يقول ان هو اتووووفي قبل الحااادث بسبب سكته قلبيه لان زعل من حاجه كبيره جدا وبكدا تضمن زواجها من معاذ
ومفيش حد يقدر يقف قدامها في الزواج
ومؤكد يكون مؤيد السبب لان هو مفيش اي حاجه زعلته اكتر من ان الدكتور قال ان مؤيد مش هيعيش وبكدا الكل هيشوف مؤيد المذنب
في الامارات
وتين كانت في محاضره ومش مركزه غير مع الدكتور هي بتحبه لكن هو لا هو متزوج لكن هي ما تعرفش خلصت المحاضرة وخرجت
لو سمحت يادكتور
افندم
ممكن اتكلم مع حضرتك شويه
للاسف
متابعة القراءة