هتعملي الفحوصات الاول
المحتويات
عشان كده كنت عايزها تعرف عشان تباركله ويتصافوا.
عليا بحزن والله أنا تعبت خلاص أنت عارف بنتك عنيدة أد أيه.
صالح بهدوءإن شاء الله هيتصافوا مع بعض أنتي عارفة أن روحهم في بعض.
في المستشفي.
تفيق عبير من نومتها وتجد تنظر للأعلي شاردة في اللاشئ.
عبير بتساؤل مالك سرحانة في أيه وأدم بيه فين.
فرح بإنتباهعادي مش سرحانة في حاجة أدم بيه مشي.
لتسرد لها فرح كل شئ حدث.
عبير پصدمة بعني هتروحي تعيشي في الفيلا.
فرح بإيجاب أيوة.
عبير پصدمةتمام لتشرد عبير في عقلها بضيتلك في القفص منك لله يا بنت بطني.
في فيلا أدم.
تمشي ضحي ذهابا وإيابا بعصبية شديدة وتحدث حالها بقي كده يا أدم صبرك عليا بقي بتنصرهم عليا.
ليفتح الباب پعنف ويدخل أدم بعصبية لتقف ضحي أمامه بعصبية أنت أزاي تخليني أعتذر منهم أنت أتجن. نت.
لتضح ضحي يدها علي خدها پصدمةأنت بت ض. ربني يا أدم.
أدم بعصبية وهو يجذبها من حصلات شعر وأ. كس. ر رقب تك كمان وأعملي حسابك هنروح نعتذر ليهم كمان.
ضحي بدموعبقي كده يا أدم تعمل فيا كده.
أدم ببرود وهو يترك شعرها ويستقيم بهدوء ويضع يده في جيبه ببرود والله إلي غلط لازم يتحايب ثم يلتفت ليغادر ليتذكر شئ ماأه فرح هيتجي تفضل عنا لغايك ما تولد.
أدم بإستفزاززي ما سمعتي فرح ولا أقولك ضرتك أحسن.
ضحي بجن ونأدم متجننيش.
أدم ببرود ده إلي عندي سلام يا زوجتي العزيزة ليغادر تاركا أيها في صډمتها صاڤعا الباب خلفه بشدة.
لتنهض ضحي بلهفة وتجذب هاتفها وتتصل بوالدتها وتتحدث بزعرألحقيني يا ماما وتبدأ في سرد مل شئ حدث لتتحدث بجن ون انتي بتقولي أيه أنفذ كلامه يا ماما بس لتوافق علي مضض حاضر يا أمي لما نشوف أخرتها.
يجلس أدم بشرود يفكر فيما حدث معه اليوم ويتحدث بتوعد ماشي يا ضحي صبرك عليا إلي فات قبل كده كوم وإنك تطردي أهلي من بيتي كوم تاني وعارف هجيب منخيرك الأرض أزاي يا بنت خالتي لينهض من مكانه ويأخذ أغراضه ويغادر مكتبه والشركة بأكملها.
في المنصورة.
يصل الجميع بسيارتهم ويدخلوا ويجلسوا بصمت تام.
ليقطع الجد هذا الصمت ويتحدث بهدوء إلي حصل النهاردة أنسوه كأنه محصلشي أدم عايز يجي براحته بتنا مفتوح إنما مرواح هناك ليه تاني مش هيحصل بالنسبة لصالح وعليا ده أبنهم حابين يرحوله براحتهم.
عليا بحزنعندك حق يا عمي.
الجد براحة الحمد لله يلا قوموا أرتاحوا من السفر ومتشغلوش بلكوا من إلي حصل.
في المستشفي.
تقف عبير خارج غرفة فرح وتتحدث في الهاتف بعصبية منك لله يا سحر شوفتي عمايلك السودة أهو شوفي العز إلي هتبقي فيه يا بنت بطني وأحنا إلي بقينا تحت ضرسها أنتي عارفة لو فرح قالت لأدم باشا حاجة هيعمل فينا أيه..
ليسقط الهاتف من يد عبير بزعر
أدم بإستغرابفي أيه اټخضيتي كده ليه وايه إلي فرح هتقوله ليا.
عبير بتوتر وهي تجذب الهاتف الواقع أرضا ها لأ مفيش أكمنها يعني قلقانة علي أمها وعايزة تشوفها.
أدم بعدم إقتناعوايه إلي هيضايقني في كده.
عبير بتوتر أكمنها تعبانة ولسه قايمة من عملية .
أدم بعدم إقناعتمام أدخللها وأجهزوا عشان نمشي.
عبير بتوترهو فرح هتروح مع حضرتك الفيلا.
أدم بإيجاب أيوة واجهزوا يلا عقبال ما أخلص حساب المستشفي وهنعدي علي المستشفى إلي فيها والدة فرح تطمن عليها.
عبير بطاعةتمام يا باشا.
ليغادر أدم لتتنفس عبير الصعداء ثم تتجه للداخل لغرفة فرح.
في فيلا أدم.
تجلس ضحي في غرفتها بعصبية شديدة وهي تفكر في حديث والدتها فقد إخبرتها والدتها أن تنفذ أوامر أدم لكي تكسب رضاه من جديد.
لتنتفض عبير من مكانها بغيظ وتحدث حالهاما بقاش غير الخدامة دي إلي تعيش معايا ثم تكمل بتوعد هخليكي تتمني المۏت يا ست فرح صبرك عليا.
في المستشفى.
في غرفة فرح.
تدخل عبير الغرفة بلهفة وتبدأ في إيقاظ فرح النائمة.
لتفيق فرح بتململ في أيه يا خالتي
عبير بلهفةقومي يلا أدم باشا جه عشان يخدك هنروح الآول المستشفى وبعدين تروحي الفيلا.
فرح بتوترحاضر.
لتنهض فرح بتثاقل وترتدي ملابسها بمساعدة عبير وتساعدها بعدها عبير علي الجلوس.
ليدق الباب ويدخل أدم بطلته الجذابة .
أدم بهدوءجاهزين
عبير بإيجابأيوة.
أدم بهدوءيلا بينا.
في شقة عبير.
تغلق سحر هاتفها بغيظ بعد سماعها لمكالمة والدتها .
سحر بغل بعد ده كله يا فرح الكل ب نفدتي لا وأيه هتعيشي في الفيلا ماشي الصبر حلو وانا وراكي والزمن طويل يا ست فرح.
في سيارة أدم.
تجلس عبير في الأمام بجوار السائق بينما تجلس فرح بتوتر بجوار أدم بصمت تام.
بينما أدم يجلس ينظر للخارج بشرود حتي يقف السائق أمام مستشفى العامري.
السائق بأدب وصلنا يا أدم باشا.
أدم بانتباه تمام لينظر لفرح بهدوء يلا يا فرح .
فرح بإيجاب حاضر لينزلوا سويا ليجدوا عبير في
متابعة القراءة