قصه جارتي
المقربين منها انها فعلا كانت زهقانه من البيت اللي انتي قتلتيها فيه واللي كانت ساكنه فيه في البدايه لانه كان على شارع رئيسي والتكاتك زادت وبقا صوتها عالي وقلة ادب على حد قولها فنقلت البيت اللي انتي عيشتي فيه معاها لانها بمجرد ما نقلت كانت عايزه ونس ووافقت على جوزك على الرغم من ضعف امكانياته وفصاله وبمجرد ما حصلت الدوشه بتاعتك وسيرة العفاريت وعلى الرغم من كونها كانت واثقه انها تهيؤات منك الا انكم بمجرد ماسيبتوا البيت هي خاڤت وسابته
_طب وتسجيل الفيديو يا دكتور يا مثقف
اهو دا اثبت دليل عليكي تسجيل الفيديو كان اوله صادق جدا لغاية ما حكيتي ان احمد اغمى عليه لان هو بعدها مافاقش اصلا احمد ماټ من قبل ماتدبحيه وانتي فضلتي تستجوبيه وتهزي راسك كانك بتخدي ردود لكن الردود كانت بتتردد في عقلك بس وفي الآخر دبحتي مېت لانك كنتي فاكره انك بتعملي چروح سطحيه وانتي بتشرحي في جسمه
_اكيد هربت
انتي لسه مقتنعه بوجودها
_امال فاكر كلامك الاهبل اللي هتقولوه عشان تضحكوا بيه علي الاعلام دا هيدخل دماغي
ساعتها كتب الدكتور كام حاجه في ورق كان معاه وطلع بره وبعد شهر كمان ليا في المستشفى دي اللي حطوني فيها عشان فاكرني مجنونه قابلت شيماء تقريبا اټجننت هي كمان بس انا مش هسيبها لازم اخنقها
وبعد عدة سنوات وافتها المنية ووجدنا بحوزتها تلك المذكرات
انهيت_القصه