شهد الجاسر كامله
المحتويات
لحد مانامت
اما جاسر فركب عربيتة وقعد يلف بيها قعد على البحر ورجع الشالية الصبح دخل الاوضة ونام شهد كانت صاحية لمااتأكدت انة نام قامت اخدت دش
وصلت بسرعة ودخلت المطبخ حضرت شاى باللبن وسندوتشات وقعدت خارج الشالية لابسة فستان ستان بلون البحر وحجابها المماثل لون الفستان وفتحت حسابها تتصفح بعض المواقع واخيرا لقت رحاب بنت خالها وصاحبة عمرها فاتحة
شهد على أساس أنى عروسة دانا طلعت احقر الناس يابنت خالى
رحاب ليه بتقولى كدة دانتى ست الناس
شهد مش باين ياحبيبتى المهم نصيبى كدة وكل مقدر ومكتوب ادعيلى
رحاب اتكلمى يابت مالك احكى انا سمعاكى الا والله اجيلك
شهد هاقولك ياستى وحكت لها الحوار اللى دار بين جاسر وصاحبة وف الاخر قالت لوانتى مكانى هتعملى اية
شهد اروح لابوية فرحها امبارح وترجع بيت اهلها النهاردة وبعدين نسيتى طنط فريدة هانم مرأت بابا عمرها مهتريحنى دى اصلا مش طايقنى
رحاب طب هتعملى ايه
شهد أكيد ها عافر معاه لحد ياما يفوت شهرين تلاتة وياما يتربى ويكون إنسان كويس
رحاب ربنا يصلح حالك ويحفظك
شهد يارب العالمين امين بلاش حد يعرف ماشي
شهد حاضر
سمعت فون جاسر بيرن طنشت اول وتانى مرة وفى تالت مرة اخد الفون لقت اسم خالد اللى كان مكلمة امبارح دخلت
شهد جاسر فونك بيرن
جاسر اخدة من ايدها ورد
جاسر وشى امك فقر محصلش حاجة عندها عذر ياعمى هى ناقصة انا مش طايق نفسي
خالد طول بالك ايام وتعدى
جاسر اقفل عوز اكمل نوم منمتش الا الصبح سلام
جاسر لا غورى من وشى صباحك زفت انا هنام
شهد حاضر وخرجت فتحت التليفزيون وقعدت تقلب فى القنوات فجأة وجاسر صحى جة اخد الريموت من ايدها وقال قومى حضرى الفطار بسرعة وزقها جامد
شهد براحة ياجاسر انا مرأتك مش جيبنى من الشارع
جاسر انتى مش اكتر من ............
نكمل بكرة بأذن الله
شخصيات الرواية
شهد حسين عبد المقصود خريجة كلية التجارة عمرها سنة متناسقة القوم بيضاء البشرة عسلية العينين
خالد صديق جاسر 31 شاب مكافح خريج كلية الحقوق بيشتغل عند جاسر
سهام بنت جميلة وبتعشق جاسر عندها 26 من اسرة غنية
رحاب بنت خال شهد وصندوق اسرارها
رحمة بنت خالة والدة شهد فتاة طيبة عندها رجل فيها شبة شلل ساكنة مع والدتها السيدة نبيلة فى احدى قرى الارياف وليها اخت متزوجة وقاعدة مع زوجها فى السعودية
شهد يلا انا هنزل احضر الفطار حصلنى بسرعة
جاسر تمام ربنا لايحرمنى منك
شهد وشها احمر وبصت للارض وقالت عوزة انزل
جاسر انا مرتاح كدة ههههههههه
شهد يالههههههوى
متابعة القراءة
