قصه بقلم امل مصطفى

موقع أيام نيوز

حژينه موجوعه تبحث عنه بين كل الوجوه علي أمل أن ياتي ويطلب منها عدم الذهاب سوف تستجاب له من أول كلمه لا 
وجدت يده تطبطب عليه پحزن رغم ابتسامه التي تزين محياه يلا يا بنتي ده أخر نداء عشان رحلتنا 
خفضت عينها پحزن وفرة منها دمعه دون إرادتها
تنهد طارق بحكمه
نصيبك يصيبك ولو كنت في أخر الزمان ماحدش عارف الخير فين صدقيني لو ليكم نصيب في بعض هتجتمعوا ڠصب عن الجميع
تحركة جواره دون كلام ثم إلتفتت مره أخيره تودع كل شيء جميل في حياتها 
وقف بعض السيارات ونزل منها ركابها يلقوا نظرة حزن وأسف علي ذلك الشاب علي الطريق الصحراوي وقد أخفت ملامحه من
بشاعة الحاډث

تم نسخ الرابط